تناولت المناقشة موضوع “إعادة تشكيل التعليم العربي: دمج العلم بالأدب”، حيث سلطت الضوء على الحاجة الملحة لتطوير نظام تعليمي عربي شامل ومتنوع. دعا الملك بن طوبة إلى نهج متعدد الأوجه يشمل العلوم والمعارف الإنسانية والتدريب المهني، مما يساهم في زيادة فرص العمل. ومع ذلك، حذر ناجي الطاهري من خطر تجاهل الفنون والعلوم الإنسانية عند التركيز بشدة على التدريب المهني. واقترح هيثم الدين الزناتي تحقيق توازن بين القدرات النظرية والعملية، بهدف إعداد طلاب قادرين على تقديم رؤى جديدة ومبتكرة. اتفق جميع المشاركين على أن المفتاح يكمن في الجمع بين المعرفة العملية والنظرية، وهو ما سيساعد في تنمية جيل واعي وقادر على مواجهة تحديات المستقبل بثقة وتنوع فكري واسع. وبالتالي، فإن الهدف الأساسي لهذه المحادثة كان تطوير منهج تعليمي قوي يمزج بين الأدب والعلم، ويجهز الخريجين للمستقبل دون التنازل عن القيم الثقافية والفكرية الغنية للعالم العربي.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب- أنا طبيبة اختصاص في النسائية والتوليد، يحدث في كثير من المرات أثناء ولادة كثير من النساء أن مرافقة ا
- هل الرضاعة مع الحمل حرام لأني حامل وأرضع طفلي الثاني .
- هل بنو إسرائيل الموجودون اليوم في فلسطين هم نفسهم من ذكرهم القرآن الكريم؟ وشكرا.
- رأيت صاحب بقالة يظهر منتَجات عليها صور نساء في واجهة متجره، وأردت أن أنهاه عن هذا؛ لكي لا يراها النا
- هل يفخم حرفا المد الواو و الياء إذا كان الحرف الذي قبلهما مفخما؟