في النقاش الفكري حول استراتيجيات تحقيق التغيير الاقتصادي والثورة الاجتماعية، برزت وجهات نظر متباينة حول التوازن بين التغيير التدريجي والتحول الجذري. وائل الودغيري أكد على ضرورة تغيير أساسيات النظام الاقتصادي لتحقيق العدالة، لكنه لم يغفل أهمية معالجة القضايا اليومية. تيمور بن عزوز دعم الخطوات الصغيرة المستمرة داخل النظام الحالي، معتبراً أنها قد تقلل الفجوة بين الأغنياء والفقراء. في المقابل، دعت ضحى بن ناصر إلى حلول مبتكرة وبناء جديد تماماً، بينما شددت ملك بن يوسف على أن التغييرات الكبرى تتطلب رحلات طويلة. ألاء الزاكي عارضت هذه الآراء، مؤكدة على ضرورة اتخاذ خطوات جذرية ووحدوية للتحرر من قيود النظام القديم. رياض بوزرارة تساءل عن جدوى الثورة الكاملة مقابل الإصلاحات التدريجية، داعياً لاستخدام كلا النهجين معاً. كريم العياشي أكد على أهمية الربط بين النقد الشامل للنظام الحالي والجهد المشترك للإصلاح التدريجي، مطالباً بمبادرات جريئة ومبتكرة لإحداث تحوُّلات جوهرية في النظام الاقتصادي العالمي القائم حاليًا.
إقرأ أيضا:توطين السلطان العلوي اسماعيل قبائل معقل في سهل تريفة شمال شرق المغرب قرب بركان- ماهي السورة المنجية ؟
- Kevin Bishop
- أستغفر في اليوم ما يقارب 100 مرة، دائما، واستغفاري ليغفر الله ذنوبي، ويرضى عني، ولكن عندما أستغفر، ت
- عملت عمل قوم لوط، وأنا لا أعلم أن هذه فاحشة، وعندما علمت بها تبت توبة نصوحا إلى الله، وفعلتها وأنا ف
- خطبت قبل حوالي 8 أشهر بنتا من إحدى الدول العربية، وقبل سفري والرجوع إلى بلدي، قلت لها من الممكن عدم