يتناول المقال “أخلاقيات الذكاء الاصطناعي والتغير الاجتماعي” النقاش الدائر حول دور الذكاء الاصطناعي في التعامل مع القضايا الأخلاقية والإنسانية في المجتمع. يُشدد المشاركون على أن الذكاء الاصطناعي يعكس عادات وقيم البشر، مما يجعله مرآة للمجتمع. هناك إجماع على أن وضع قيود أخلاقية ثابتة قد يكون غير فعّال، وبدلاً من ذلك، يُقترح إعادة النظر في المفاهيم الأخلاقية الأساسية لتتوافق مع القيم الحديثة للعدل والإنصاف. يُشير حميد البكاي إلى ضرورة استخدام الذكاء الاصطناعي لاستكشاف وبناء أساس جديد للأخلاق، بينما يدعم المغراوي هذه الفكرة مؤكدًا على أهمية تقييم كيفية مساهمة الذكاء الاصطناعي في تغييرات إيجابية في القيم الأخلاقية. تُشدد زهور بن صديق على أهمية دراسة كيفية عمل الذكاء الاصطناعي حالياً وتأثيره على الأزمات الأخلاقية، مع التأكيد على الحاجة لمراقبة وتحكم فعالين لمنع الاستخدام الضار. يُحافظ إحسان بن عمر على التفاؤل، مشيرًا إلى قدرة الذكاء الاصطناعي على دعم العدالة الاجتماعية إذا تم إدراج الأخلاقيات المعاصرة في عملية التصميم والتطوير. أخيرًا، يؤكد عبد الحميد بن شعبان وإبراهيم بن الطيب على ضرورة دمج القيم الأخلاقية في عمليات صنع القرار للذكاء الاصطناعي لتحقيق مجتمع أكثر عدلاً وإنصافاً.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنا- أخو زوجي عنده عائلة مكونة من زوجة وأربعة أولاد ويعيش بالأردن وراتبه الشهري يكفيه للأكل والشرب والمصا
- أنا أسكن في مدينة مسلمة والحمد لله، وهذه المدينة يوجد فيها قاعات للأفراح، قسم من الناس يستخدمون هذه
- أمتلك سيارة وأريد سيولة مالية فأذهب إلى شركة تمويل وأبيعها لهم (وأتعهد أن أدفع تعويضا ليس بالقليل إذ
- بعض المنتجين لأناشيد الأطفال الإسلامية يقومون بتسجيل هذه الأناشيد بصوت إحدى المغنيات ثم يعيدون التسج
- توجد فتاة مقيمة بالطابق الذي يلينا مباشرة أي فوقنا مباشرة وأريد أن أتزوجها فيما بعد ولكنها غير ملتزم