يناقش المقال “أدوات للهيمنة أم ضامن للأمن العالمي؟ نزعة القانون الدولي” دور القوانين الدولية في تحقيق الاستقرار العادل مقابل مخاطر الهيمنة السياسية. يتفق بهاء المغراوي وهبة الريفي على أن القانون الدولي يهدف إلى تحقيق الأمن والسلم الدوليين والمساواة بين الدول، لكنهما يختلفان في كيفية تطبيق هذه المبادئ. يرى المغراوي أن القوانين الدولية هي أساس لحفظ النظام العالمي، بينما تشير الريفي إلى تاريخ من استغلال القوى الكبرى لهذه القوانين لمصالحها الخاصة. يتفق الطرفان على أهمية احترام السيادة الوطنية لتحقيق عالم أكثر عدالة واستقرارًا، لكنهما يخشيان من تحريف هذه الشرائع لمصلحة البلدان الأكثر قوة. يسلط المقال الضوء على التوتر بين الحاجة للحفاظ على الانسجام الدولي ومخاطر سوء استخدام الآليات القانونية لإدامة عدم توازن القوة. يؤكد المقال على تعقيد القانون الدولي وكيف يمكن تطبيقه بشكل متناقض في سياقات مختلفة، ويدعو إلى مراقبة أي انحراف عن الرؤية الأصلية للقانون كآلية لتعزيز الوحدة والاستقرار العالمي.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 1: مكونات الحاسوب وأنواعه وأنظمة تشغيله- أرجوا الإجابة على سؤالي هذا في أسرع وقت ممكن، فأنا بحاجة ماسة إلى هذا الجواب خشية الوقوع في الحرام..
- بسم الله الرحمن الرحيم أشكركم على هذا الموقع المفيد لأمتنا الإسلامية، وفي البداية عندي مشكلة ليست صغ
- اشتريت منذ فترة أسهما في عدد من الشركات التي أفتى العلماء بجواز شراء أسهمها ، وعندما أردت إخراج الزك
- لي أخ مريض وله أسرة وحالته المالية سيئة ومرضه عبارة عن حالة نفسية ويحتاج لمبالغ كبيرة للعلاج ومصاريف
- لدي مبلغ شهري أدخره، فما حكم الزكاة فيه، وأريد أن أنبه إلى أني لا أذكر متى بلغ النصاب، وجزاكم الله خ