يتناول المقال “أسرار القناع: هل التدخل الديمقراطي خدعة؟” نقاشًا حول الآثار المترتبة على التدخلات الدولية باسم الديمقراطية، حيث يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة حول أخلاقية هذه التدخلات وتأثيراتها العملية. يتفق المشاركون في النقاش على أن مصطلح “التدخل الديمقراطي” غالبًا ما يُستخدم كوسيلة لتحقيق أجندات اقتصادية وسياسية مغايرة، مما يؤدي إلى زيادة الفوضى والصراع الداخلي بدلاً من تحقيق الاستقرار والرخاء. يُشدد علي العياشي على هذه النقطة، بينما يؤكد آخرون مثل سليمة بن عروس وحنين الحمامي وتيمور التواتي وأحلام بن عمار على أهمية السيادة الوطنية وحماية الدولة من التهديدات الخارجية. تُضيف زهرة بن زيد وآشرف بن توبة أن إعطاء الأولوية للحلول الذاتية والنضوج الوطني يمكن أن يبني نظام حكم فعال ومرن قادر على التعامل مع تحدياته الخاصة. في النهاية، يركز النقاش على ضرورة الحفاظ على السيادة الوطنية والإدارة الذاتية للسكان المحليين كأساس أساسي للإصلاح الديمقراطي والحصول على السلام المستقبلي.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)- البكاء عند نزول البلاء وأثناءه للألم الحاصل منه هل يعتبر من عدم الصبر على قضاء الله وقدره؟ وإذا سأل
- صليت الفجر فأخطأ الإمام في الصلاة مرتين في غير الفاتحة، فلم أصحح له خطأه، فهل صلاتي باطلة وعلي أن أع
- أرجو من سيادتكم الإفادة فيما يلي: أقوم حاليا بمساعدة امرأة مطلقة، عندها بنت، بنية المساعدة لوجه الله
- أسأل عن آل النبي صلى الله عليه وسلم، عن ذريته، فهل هم موجودون بيننا الآن، وإن كان نعم، فهل يمكن أن ي
- الآية (ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم...) فهل نزلت في الصحابة أم في المشركين؟