يتناول المقال “أسرار القناع: هل التدخل الديمقراطي خدعة؟” نقاشًا حول الآثار المترتبة على التدخلات الدولية باسم الديمقراطية، حيث يسلط الضوء على الشكوك المتزايدة حول أخلاقية هذه التدخلات وتأثيراتها العملية. يتفق المشاركون في النقاش على أن مصطلح “التدخل الديمقراطي” غالبًا ما يُستخدم كوسيلة لتحقيق أجندات اقتصادية وسياسية مغايرة، مما يؤدي إلى زيادة الفوضى والصراع الداخلي بدلاً من تحقيق الاستقرار والرخاء. يُشدد علي العياشي على هذه النقطة، بينما يؤكد آخرون مثل سليمة بن عروس وحنين الحمامي وتيمور التواتي وأحلام بن عمار على أهمية السيادة الوطنية وحماية الدولة من التهديدات الخارجية. تُضيف زهرة بن زيد وآشرف بن توبة أن إعطاء الأولوية للحلول الذاتية والنضوج الوطني يمكن أن يبني نظام حكم فعال ومرن قادر على التعامل مع تحدياته الخاصة. في النهاية، يركز النقاش على ضرورة الحفاظ على السيادة الوطنية والإدارة الذاتية للسكان المحليين كأساس أساسي للإصلاح الديمقراطي والحصول على السلام المستقبلي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- أتقدم إلى بعض شركات التوظيف بالخارج وعندما أخبرهم بمرتبي الذي كنت أتقاضاه في عملي السابق يقومون بتبخ
- أريد أخذ قرض من البنك لشراء شقة سكنية، وأنا في حاجة للمال في منتصف شهر ديسمبر؛ لسفري للإجازة، وبعد ش
- ما حكم قول: «أستغفر الله» بعد التجشؤ؟
- هل تربية القطط في البيت تمنع دخول الملائكة؟
- حكم ترجمة أسماء الأنبياء في القرآن بأسماء الأنبياء في التوارة. مثال سليمان يترجم إلى سالوموس ويحيى إ