في النص، يُناقش الكاتب مفهوم الشرك في الإسلام وكيفية تجنب الوقوع فيه أثناء السعي لتحقيق أهداف مشروعة. يوضح أن الاستغفار والتصدق بنية صادقة لا يُعتبر شركًا، بل هو جزء من العبادة الصحيحة. كما يشير إلى أن الرغبة في زيادة الثروة والعيش الكريم، طالما كانت ضمن حدود المعقول وبنية صالحة، لا تُعد شركًا. يستشهد الكاتب بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يدعو فيه للبركة في المال والولد، مما يدعم فكرة أن السعي المشروع لزيادة الثروة ليس محرمًا. ومع ذلك، يحذر من الحرص المفرط والشراهة في جمع المال، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى الظلم وخيانة الوصية الدينية. كما يوضح أن التعبير عن ملكية الأشياء أو الاعتراف بجهد البشر في التقدم لا يُعتبر شركًا، طالما كان ضمن حدود المعقول ولم يُستخدم كوسيلة لتحقيق أهداف غير مشروعة. الهدف الأساسي هو الحفاظ على نقاء القلوب والصلات الروحية مع الله تعالى، وتجنب تحويل الأفعال المحمودة إلى وسائل لتحقيق أهداف دنيوية فقط.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقي- أنا كنت مواظبة على طاعة ربنا في الصيام كل شهر عربي يومين وصلاة الفجر يوميا والصدقات ولكن بعد ما خطبت
- هنا في فرنسا متجر تباع فيه الأشياء المستعملة، أي أن الناس يأتون ويضعون فيه كتبًا أو أشياء أخرى لم يع
- الاستغفار هل يكون سرا أم جهرا؟ وهل يجب أن يكون فيه صفير؟.
- أردت أن أسأل سؤالا يحيرني: عمري 15 سنة, أريد وبشدة اقتناء جيتار، مع العلم بأنني سأقتنيه لاستعماله كه
- Chino Valley, Arizona