تناول نص “إسلام وعلم مكملان أم متناقضان” نقاشًا عميقًا حول العلاقة بين الإسلام والعلم، حيث طرحت آراء متعددة. يرى بعض المشاركين، مثل هاجر البنغلاديشي، أن العلم يجب أن يكون مستقلًا عن الدين، بينما يرى آخرون، مثل سهيلة بن موسى، أن الإسلام لا يتعارض مع العلم بل يشجع عليه بناءً على الآيات القرآنية التي تدعو إلى التفكر والتفكير. يرى صفاء الغزواني أن الدين قد يكون عائقًا في بعض الحالات التاريخية، لكنه يؤكد على أهمية حرية البحث العلمي. بينما ترى ابتهاج الهواري أن الإسلام غالبًا ما يُفسر بشكل خاطئ، مما أدى إلى عراقيل تاريخية، لكن اليوم، يساهم علماء مسلمون بشكل فعال في مختلف الجوانب العلمية العالمية. بشكل عام، يظهر النقاش أن العلاقة بين الإسلام والعلم يمكن أن تكون تكاملاً عندما يتم احترام الاستقلالية العلمية ضمن الحدود الأخلاقية والإنسانية التي توفرها الأديان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَل- ما حكم عمل المرأة في جميع الوظائف؟
- أحس أن أمي لا تتفهمني فأحيانا تطلب مني أشياء يكون فعلها مرهقا لي حقا، فلا أستطيع مجاراتها فيما تريد
- المنطقة الحضرية الجنوبية الشرقية
- لظروف قاهرة أودّ إرسال مبلغ من المال ـ مثلا 500 دولار ـ إلى حسابي البنكي في بلدي الأصلي حيث أعيش خار
- ماذا علي المسبوق إذا كان الإمام قد زاد وسجد للسهو بعد السلام؟