تناولت نقاشات منتدى “إصلاح التعليم” موضوعًا حاسمًا يتمثل بإمكانية تحديث النظام التعليمي السعودي الحالي. طرح صاحب المنشور، كريم الدين بن وازن، وجهة نظر تشير إلى أن فرصة الإصلاح ربما أصبحت غير ممكنة وأن أفضل حل هو الاستغناء عن النظام التقليدي لصالح نظام جديد يركز على تنمية المهارات الحديثة مثل التفكير النقدي والإبداع. ومع ذلك، قدم العديد من المشاركين آراء مختلفة ومتنوعة.
على سبيل المثال، اقترح مصطفى بوزرارة نهجاً وسطياً يؤكد فيه أنه رغم صعوبة الأمر إلا أن الإصلاح يمكن تحقيقه عبر تطوير الأساليب التدريسية الحالية مع المحافظة على الأصول الأكاديمية. أما بديعة بن صالح فقد دعت إلى ثورة شاملة تغطي جميع جوانب النظام التعليمي، محذرة من عدم فعالية التغييرات الجزئية. واتفق عبد العالي المرابط مع هذه الرؤية لكنه أكد أيضاً على أهمية كلٍّ من التغييرات التدريجية والثورات الروحية. ومن جانب آخر، سلطت نرجس بن سليمان الضوء على الواقع بأن النظام يحتاج حقاً للثورة وليست فقط للتعديلات السطحية نظراً للأزمات المستمرة التي يعاني منها القطاع منذ سنوات طويلة.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةوفي حين رأت عالية الص
- ليلى زوغرافو
- أود الاستفسار عن عقد تأمين اشترطه بنك الزيتونة الإسلامي في تونس في إطار تمويل شراء عقار عن طريق المر
- قرأت في مواهب الجليل أن من خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم، تطليق مرغوبته. أليس هذا كلاما غير جيد في
- Mony Mony
- أنا زوجة وأم لطفلين (5 و 9 سنوات) مكان عملي يبعد عن مكان السكن بحوالي 45 كلم (زوجي يعمل في الصحراء ي