في مقال “إعادة تصور الذكاء الاصطناعي والعدالة الاجتماعية”، يركز النقاش على الدور الذي يمكن أن يلعبه الذكاء الاصطناعي في تعزيز العدالة الاجتماعية. يُسلط المشاركون الضوء على الجانبين الرئيسيين لهذه التقنية – الإمكانات الكبيرة والمخاطر المحتملة. بدأت المناقشة بأبرار المرابط التي أكدت على قدرة الذكاء الاصطناعي على تحقيق المساواة الاجتماعية وتحديد حالات الظلم المحتملة عبر القطاعات المختلفة. ومع ذلك، عبّر كارام عبد الله ورشيدة الفهري عن مخاوفهم بشأن احتمالية نقل التحيز والتفرقة الموجودة في البيانات المستخدمة للتدريب. يقترحون حلولاً تشمل استخدام بيانات متنوعة وشاملة، وإجراء مراجعات دورية لعملية الذكاء الاصطناعي، وإنشاء لجنة رقابة تضم خبراء من مختلف المجالات. تكررت هذه الأفكار لدى حمدان التازي وهما هديل بن شماس ومروة بن عمر اللذين شددا على أهمية اختيار البيانات بعناية أثناء مرحلة التدريب الأولية. في نهاية المطاف، تؤكد رشيدة الفهري على الحاجة إلى التركيز ليس فقط على تدريب البيانات بل أيضاً على برمجة خوارزميات ذكية تأخذ في الاعتبار المجتمع والأخلاق، مما يعزز
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )- سؤالي هو: أثناء أداء فريضة العمرة في شهر رمضان الماضي لعب بي الشيطان فقمت بالشتم والسب لزوجتي وأنا ف
- أنا امرأة متزوجه وزوجي مريض حيث إنه يتكلم مع نفسه وأحياناًًًًيتوهم بوجود امرأة تدخل في جسمي ويضربني
- هل يجوز أن أصلي صلاة الكسوف بآيات قصيرة ؟.أفيدوني جزاكم الله خيرا.
- ما حكم نزول مادة تشبه المني من وقت لآخر؟ وأيضا نزول قطرات من البول بعد عملية التبول بصورة متقطعة من
- الشيوخ الأفاضل تحية طيبة وأعانكم الله: بالأمس كنت أفكر وقلت بلساني: الدنيا فراق، أو الدنيا مفارقة ـ