في النقاش الذي دار حول إعادة توازن التعليم الرقمي، أكد المجتمع على أهمية دمج التكنولوجيا في البيئة التعليمية بطريقة تحافظ على الجوانب الإنسانية. يشير المتحدثون إلى أن التصميم الأمثل للتعلم الرقمي يتطلب فهمًا عميقًا للجوانب التقنية والإنسانية على حد سواء. شامي خالد يوضح أن التحدي الحقيقي يكمن في استخدام التكنولوجيا كأداة لدعم القيم والتجارب الإنسانية، وليس كبديل عنها. يتفق سيف بن عيشة وآخرون على أن العنصر البشري هو الأساس في العملية التعليمية، مؤكدين أن الطرق البرمجية تحتاج دائمًا للمسة الشخصية لتكون فعالة وكافية اجتماعيًا وعاطفيًا. كما يؤكد أنيس الزموري وإسحاق بن لمو وغرام البدوي وإباء بوزيان على أهمية الحفاظ على التوازن بين التقدم التكنولوجي والصيانة الحساسة للجوانب الإنسانية في التعليم الرقمي. يُشير البعض إلى أن التكنولوجيا هي وسيلة دعم وليست الغاية النهائية، مع التأكيد على أهمية الصفات الإنسانية في التعليم بشكل عام. يدور النقاش حول الحاجة الملحة لحفظ الجانب الإنساني أثناء التحول الرقمي في مجال التعليم، مع الإقرار بأن التكنولوجيا توفر أدوات رائعة لكنها تبقى مجرد أدوات.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريس- وزارة الخارجية (المملكة العربية السعودية)
- تزوجت شخصا زواجا عرفيا دون عقد، ودون علم أهلي، بصيغة شفهية بيني وبينه، وأعطاني مهرا، وبعدها أخبر وا
- أنا مشهورة...أخرجوني من هنا! (الموسم الثاني الأسترالي)
- معلوم أن من كان كافرا يجب أن تبغضه وتعاديه في الله حتى لو كان أباك أو أمك، فكيف يتسق هذا مع قوله تعا
- لاغانغيلانغ