يتناول المقال “إعادة توجيه السياسات نحو طاقة مستدامة” تأثيرات السياسات الحالية التي تركز على الاستهلاك الرخيص للطاقة غير المستدامة، مما يؤدي إلى تجاهل العواقب البيئية طويلة الأجل. يسلط النقاش الضوء على أن هذه السياسات تعزز مكانة مصادر الطاقة التقليدية وتجعل الاستثمارات في البدائل الصديقة للبيئة أقل جاذبية، مما يعيق الانتقال نحو الطاقة النظيفة. يتفق المشاركون على ضرورة إجراء إصلاحات سياسية لدعم التحول في مجال الطاقة، مع التأكيد على أن الربح التجاري اللحظي لا ينبغي أن يكون المقياس الرئيسي للنجاح السياسي إذا كانت التبعات الاجتماعية والبيئية مدمرة. يقترحون تقديم الدعم للحلول المستدامة وتعزيز مسؤولية الحكومة تجاه السلامة البيئية والتخطيط لمستقبل قابل للسكن للأجيال المقبلة. يوضح كل مشارك وجهة نظر فريدة لكن مترابطة ضمن السياق العام للنقد الذاتي والبناء، مع التركيز على أهمية مراعاة الانعكاسات طويلة المدى لكل سياسة وتغيير الثقافة العامة المرتبطة بالمصلحة الذاتية المباشرة والشركات مقابل المصالح العامة والساحات الأخلاقية الأكبر.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- أنا أعمل محاسبا بشركة للمقاولات في السعودية وتقوم الشركة بأخذ قروض من البنوك تدفع عليها الشركة فوائد
- لدينا إمام يفرض نفسه على الناس، وعندما يقوم من الركوع يقول «سمع الله لمن حمده يارب»، وتحدث معه كثيرو
- أنا أعمل في إحدى الدول العربية، ولا يوجد في مكان العمل الذي أعمل فيه باص حكومي يوصلني، وابن عمي كان
- هايان دخان
- ما حكم الشرع في الزار؟ تلـــك الحفلات التي تقام لطرد الجن والشياطين من الناس. وهذا الزار يعتبر في بع