في مقال “إعادة صياغة علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي من التهديد إلى الفرصة”، يناقش المؤلف كيف يجب علينا التحول من نظرتنا السلبية للذكاء الاصطناعي باعتباره تهديدا لوجود البشرية، إلى رؤيته كمصدر محتمل للتحسين والإنتاجية. ويشدد المتحدثون الرئيسيون في المناقشة -عبد الفادي، أجاز العماري، وفاطمة يوسف وغيرهم- على ضرورة تغيير وجهة نظرنا هذه. بدلا من الخوف من فقدان الوظائف نتيجة لتقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، يقترح هؤلاء الأفراد تركيز جهودنا على إعادة توزيع المهارات والاستثمار فيها لمجالات جديدة.
وتؤكد فاطمة يوسف على أهمية تزويد الشباب بمهارات حاسمة للتفاعل مع العالم الرقمي سريع التغير. كما يحث غيث العماري وميار بن الطيب على إجراء تغييرات جذرية في مؤسسات الأعمال وشركاتها لاستيعاب تقنيات الذكاء الاصطناعي بكفاءة. رغم دعم بعض المشاركين لهذا النهج الجديد، يعبر آخرون مثل ميار وبن الطيب عن قلقهم بشأن الآثار الاجتماعية والاقتصادية المحتملة لهذه العملية. فهم يخشون أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى توسيع فجوات القدرة التقنية
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجيات- أستاذنا الجليل، هل هناك في تاريخ الصحابة والتابعين والأمم السابقة من كانت له كرامة السير على الماء و
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا صاحب موقع على الإنترنت يقوم بتلقي طلب عروض من الشركات لأعرضها على الموقع و
- تم الاتفاق على شراء شقة، وتم الاتفاق على المبلغ، وتم دفع عربون للبائع، وتم الاتفاق على موعد التسجيل،
- الحديث الذي رواه الترمذي: «يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ، الصَّابِرُ فِيهِمْ عَلَى دِينِهِ، كَالْق
- من هو الصحابي النعمان بن بشير؟