يتناول المقال كيفية التعامل مع الفائض من الدقيق المدعم في المخابز وفقًا لحكم الشريعة الإسلامية. يبدأ النص بتأكيد أهمية استخدام المخابز للدقيق المدعم بشكل صحيح ومطابق لحاجتها، مشددًا على عدم وجود فائض إلا في حالات نادرة. في حال وجود فائض، يجب على المخابز إبلاغ الجهات المسؤولة عن الكمية المستهلكة والفائض، حيث يمكن أن تؤثر هذه المعلومات على حصتها القادمة. يُحذر النص بشدة من الاحتكار أو الاحتيال للحصول على مزيد من الدقيق، مؤكدًا على تحريم الإسلام لهذه الممارسات. إذا كان هناك فائض بالفعل، يُنصح بتوزيعه على الأعمال الخيرية العامة سواء داخل الأسرة أو المجتمع، مما يعود بالنفع على الجميع. الهدف من هذه الإجراءات هو تحقيق الاستفادة القصوى من الدعم الحكومي وتحويل أي ربح محتمل إلى مصلحة اجتماعية عامة. يُعتبر الالتزام بهذه القواعد واجبًا دينيًا وأخلاقيًا بالإضافة إلى كونه قانونيًا، حيث يهدف إلى تخفيف العبء الاقتصادي على الأفراد الأكثر حاجة ودعم استقرار الحياة المعيشية لهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيال- توجهت اليكم بسؤال قبل ذلك عن الدية ولكم جزيل الشكر على الرد، ولكن هناك سؤال آخر التربية والتعليم في
- أرجو النصيحة أنا موظفة في إحدى القطاعات الخاصة والحمد لله مرتبي جيد وأساعد عائلتي في المنزل منه أنا
- لماذا قيام الليل شرف للمؤمن، مع أن هذا الفضل لم يذكر في الصلوات المفروضة؟.
- توفيت ابنة خالتي يوم 22/2/2022، ودفنت 23/2/222 وهو اليوم الأول للعزاء، وقد شاركت في كل مراسم العزاء.
- أنا منذ فترة ارتديت الخمار والآن أريد نزعه لأنه يضايقني كثيرا ولا أكاد أرى شيئا أفيدوني جزاكم الله خ