في النقاش الذي دار حول موضوع تناول النكهات التقليدية وأثرها الثقافي، بدأ إحسان المهنا بتجربته الشخصية مع الشاورما، والتي قادته إلى اكتشاف عالم الاكتشافات الجغرافية والتجارب الغذائية العالمية. ثم انتقل الحديث إلى الرقاق المغربي، الذي يُعتبر مثالاً حياً لمزيج الثقافات المتداخلة في المغرب، حيث يتضح تأثير إفريقيا وأوروبا وآسيا. أكدت خديجة بن عاشور على أهمية التعاطف مع خصوصيات كل نكهة، مشيدة بالرقاق المغربي لأنه يعكس التشابكات المعقدة للتقاليد الغذائية. اتفق المشاركون على أن اختلاف الذوق أمر طبيعي، لكنهم شددوا على أهمية احتضان وتقبل الأنماط الثقافية المختلفة لفهم العمق الدفين لكل قطعة من الطعام. تركز النقاش على كيفية تحقيق التوازن بين الثراء الثقافي للنكهات واستعداد الناس لتغيير معتقداتهم حول الذوق. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن هذه المساهمات الصغيرة في فهم الأنواع المختلفة من المأكولات يمكن أن تساهم بشكل كبير في زيادة الوعي العالمي وتعزيز الروابط الاجتماعية بين الشعوب.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟- أنا متزوج وأسكن في بلد أجنبي وأريد أن أتزوج بامرأة أخرى هنا، وأسكن في منطقة نائية جداً، ولا يوجد شيخ
- HDFC Bank
- ما صحة هذا الحديث: يا عبادي إني لم أخلقكم لأستكثر بكم من قلة أو لأستأنس بكم من وحشة؟.
- هل إحداث المشاكل مع الزوجة رغبة في الطلاق، لكن دون تلفظ في أي كناية يعد طلاقا، مثلا أقول لها لن تذهب
- هل يجوز إجراء عملية تلقيح صناعي لتوأم ذكر نظرًا لطول مدة عدم الإنجاب؟ علمًا بأن هذه الفترة كان تأخير