في النقاش حول القوانين الوضعية وتطبيق الأخلاق في المجتمع، تناول المشاركون العلاقة بين القانون والأخلاق، مشيرين إلى أن القوانين الوضعية قد تُستخدم لخدمة مصالح الطبقات الأقوى. أفراح بن منصور أكدت أن القانون يلعب دوراً أساسياً في تنظيم السلوك العام وفق قيم ومبادئ مشتركة، محذرة من أن غياب رادع أخلاقي يمكن أن يؤدي إلى الفوضى. هشام بن عيشة أضاف أن غياب هيكل قانوني عادل يمكن أن يؤدي إلى نظام استبدادي يستغل قوة بعض الأعضاء. اتفق الطرفان على ضرورة تحقيق التوازن بين الجانبين العملي والأخلاقي لضمان رفاهية الجميع. أفراح أشارت إلى أن بعض التشريعات قد تكون منحازة لصالح الأقوياء، مؤكدة على الحاجة لمراجعات منتظمة لأنظمة الحكم لضمان العدالة والشمول. في النهاية، اتفق الثنائي على أهمية مواصلة النقاش حول ملاءمة السياسات الحكومية ومراجعة القوانين لتتناسب مع الواقع المعاصر وضمان تحقيق أهدافها بشكل عادل.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)- أنا أعيش فى الولايات المتحدة وقد حدث أن زوجتي قد صدمتها سيارة وهي تعبر الطريق وفى هذا الوقت كانت حام
- Rakesh Maria
- أمي، وأبي يتعاملان معي بعفوية، فمثلا: عندما أكون جالسا في غرفتي يدخلان دون طرق الباب، أو الاستئذان،
- أنا شاب أعمل في أحد البنوك في السعودية ولديهم برنامج ادخاري يقتطع من الراتب ويتم استثماره في أسهم ال
- حدث خلاف بيني وبين زوجتي، وأثناء المشاجره قلت لها «أنت طالق طالق» علما بأنها في طهر، وقد حدث جماع قب