في النقاش الذي أدارته طيبة اليعقوبي، تم استعراض مفهوم الأدوات وكيف تتجاوز وظيفتها العملياتية لتصبح مرآة تعكس عالمنا الداخلي والخارجي. أكد المتحدثون أن الأدوات ليست مجرد أدوات محدودة الاستخدام، بل هي انعكاس لجزء أساسي من نظرتنا وقدراتنا الإبداعية. وقد أيد كل من السيد إدريس بن عليّة والسيدة غادة البدوي هذه الفكرة، مشيرين إلى أن الأدوات تمثل صورة ملموسة لمزاجنا النفسي وأفكارنا. ومع ذلك، حذروا من المخاطر المحتملة لإسقاط النفس بعشق زائد على الأجهزة، مما قد يقصر من قدرتها على التجديد والتطور العقلي والبصري. من ناحية أخرى، دافع منصور التيات عن المهارات التقليدية للقوة البشرية، محذرًا من فهم خاطئ للحلول الثابتة عبر الوسائل الناطقة باسمنا. كما أعربت الدكتورة شعاد بنت يعوش عن مخاوفها من الانتقال المبالغ فيه داخل دائرتها الشخصية أثناء استخدام أي شيء في الحياة اليومية، مما قد يؤثر سلبياً على أذهان الناس بإعطائهم خصائص بشرية وغير واقعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القلقولة- ما حكم استخدام الأكواب الطويلة -ما يشبه كأس الخمر- لكنه يستخدم لشرب العصير فقط ؟ ما حكم الجوارب البن
- Diebolsheim
- هل يجوز حمل المصحف والنظر إليه أثناء صلاة النافله وخاصة صلاة قيام الليل، حيث أنسى أحيانا بعض الكلمات
- أنا ابن وحيد لوالد ووالدة، مع أخت صغيرة. متزوج، ولدي ولد، وزوجتي حامل. أبي وأمي يعيشان منذ زمن بعيد
- أنا فتاة أعانى بعد التزامي دينيا بوسواس شديد جدا منذ سنتين، وهو لا يتركني ثانية واحدة. ما الحل منذ أ