في النقاش الذي بدأته كريمة الدكالي حول الذكاء الاصطناعي، تم تسليط الضوء على أن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد أداة، بل هو سلاح ذو حدين يتطلب إصلاحات أخلاقية واجتماعية واسعة لمنع المزيد من الظلم الاجتماعي. وقد أيد العديد من المشاركين، مثل رشوان عبد الله، هذه الرؤية، مؤكدين على الحاجة إلى المسؤولية الأخلاقية والقانونية أثناء تطويره وإدارته. في المقابل، ركز الملك الموساوي على الجوانب الإيجابية للتكنولوجيا، مشددًا على قدرتها على تعزيز الكفاءة والإنتاجية بشرط وجود إطار قانوني جيد. من ناحية أخرى، طالب إحسان بن شعبان بالإجابة على الأسئلة الأساسية حول كيفية إدارة المخاطر مقابل الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي. وقدمت رحاب بن صالح وجهة نظر معتدلة، مؤكدة على أهمية التحكم بالمخاطر دون تجاهل الفوائد المحتملة للتكنولوجيا الحديثة. وانضم إليها كلٌّ من رابعة الصقلي وبشار الغريسي وفاطمة بنت زيدان، مطالبين بتطبيق رؤية أكثر مرونة تتضمن الموازنة بين المكاسب والخسائر الناجمة عن استخدام الذكاء الاصطناعي. في النهاية، اتفق جميع المشاركين على أهمية فهم وإدارة المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى استثمار هذه الثورة العلمية نحو مستقبل أفضل للعالم بشروط عادلة ومنصفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- أقطن بمنزل رهنه لي صديق بمبلغ من المال. هل تجوز الزكاة على هذا المال .علما أني أنتفع بالمنزل وليس ال
- تعرفت على شخص يعمل في شركة نقل أثاث, وقال: إنه بإمكانه أن يدخل سيارات باسمي؛ لمعرفته لمدير الفرع, وك
- FIGRA
- Divignano
- عرضت علي أخت للزواج، لها نصيب من الجمال، وطيبة، وأبوها ملتح ويصلي، ولكنه يعمل مصوراً، فهل كل كسبه حر