يناقش المقال التحول نحو الحكم العالمي للذكاء الاصطناعي المخاطر والخفايا، مع التركيز على القلق المتزايد بشأن التأثير المحتمل لحكومة عالمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي. يتفق كل من أزهري الزياني وخلف المنصوري على أن الذكاء الاصطناعي، إذا لم يتم تطبيقه بعناية، يمكن أن يُستخدم كأداة لطغيان أكثر فاعلية وأكثر غموضا. يسلط الزياني الضوء على المخاوف المتعلقة بتركيز السلطة المركزية غير المسبوقة التي يمكن أن تأتي بها هذه الحكومة، مشيرًا إلى أن غياب الضمانات المناسبة قد يؤدي إلى إضعاف حقوق الأفراد والمجتمعات العالمية. يدعو إلى إجراء بحث عميق حول من سيحكم ويُتحكم فيه هذه التقنية. من جهته، يوافق المنصوري على هذه المخاوف، مؤكداً وجود حالات عديدة حيث تقوم الحكومات بتطبيق تكنولوجيات الذكاء الاصطناعي لتدعيم سلطتها الشخصية. يؤكد على أهمية الدخول في حوار مفتوح وصريح حول كيفية تحديد الهوامش اللازمة لهذه التقنية لمنع الانحراف نحو الاستبداد. بناءً على النقاش، يتضح أن هناك حاجة ماسة لنظام أكثر رقابة وتنظيمًا عند التعامل مع الذكاء الاصطناعي لتجنب احتمالات سوء الاستخدام والاستبداديّة.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)- سولانجيس
- استيقظت ليلا، ولم أستطع أن أستيقظ لصلاة القيام فبقيت أدعو الله مع العلم أني كنت شبه مستيقظة وعند الد
- كنت أعمل في شركة للكهرباء وفي كل أسبوع أقدم لرئيس العمال عدد الساعات التي عملتها، وتسدد الشركة لي ثم
- إيفان الرهيب وابنه إيفان
- أنا شاب عمري 16 سنة ملتزم بالدين وأحب الصلاة وأقرأ القرآن وأقوم الليل وأبر أمي وأبي، ومشكلتي أنه تأت