تناول نص المناقشة موضوع الدور الذي يمكن أن يلعبه الذكاء الاصطناعي في النظام التعليمي الحالي، وهو ما يعكس عنوان “التكامل بين الإنسان والذكاء الاصطناعي في التعليم”. يقترح برهان الكتاني، أحد المشاركين الرئيسيين، نهجاً جديداً يتيح للذكاء الاصطناعي العمل بمثابة شريك داعم للتعلم، مما يحسن القدرة المعرفية لدى جميع الأفراد بغض النظر عن مواردهم. ومع ذلك، عبر محمد الصمدي عن قلقه بشأن الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا واحتمال تأثيرها السلبي على المهارات الإنسانية الأساسية مثل التفكير النقدي والإبداع. يؤكد الصمدي على ضرورة المحافظة على الجوانب البشرية المركزية في عملية التعليم.
رداً عليه، أكد نعيم بن زينب على إمكانات الذكاء الاصطناعي في تعزيز القدرات البشرية بدلاً من منافستها. ويرى أن المفتاح يكمن في تصميم نظام شامل يستخدم الذكاء الاصطناعي بطريقة تكاملية وليست استبدالية. تشاركت تسنتيم الطاهري وجهة نظر محمد الصمدي حول أهمية الحفاظ على القيم الإنسانية ولكنها شددت أيضاً على أن الآلات قد تعتبر منافسة فقط عندما لا تستخدم بكفاءة لدعم العملية التعليمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- أنا أعمل في مؤسسة مرموقة ولدي العديد من الزملاء الذين أحترمهم جدا ولا يجمعني بهم سوى الأخوة في الله،
- سمعت أن الإمام علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه- كان يقرأ الفاتحة 100 مرة؛ لأن ذلك يسرع إجابة الدعاء،
- الذي عليه أهل السنة و الجماعة أن النار والجنة لا تفنيان ولكن ما رأيكم بآيات الله تعالى: أ ـ آية سورة
- سؤالي هو حول النفاس: وأرجو ألا تحيلوني لأسئلة أخرى لأني لم أجد ضالتي فيها، فبعد ولادتي لابني نزلت عل
- والدة صديقة لي لا تصلي فهي تقول إن أغلبية المصلين يصلون ولكن أفعالهم لا تتوافق مع الإسلام فمنهم المن