في النقاش حول شركة ذكية مبنية على الذكاء الاصطناعي، تم تقديم فكرة استخدام الذكاء الاصطناعي لتقديم تفسيرات مفصلة للنصوص العربية الكلاسيكية، مما يسهل على الباحثين والمترجمين والمعلمين فهم اللغة العربية. الأستاذ تيمور السعودي رأى في هذا المقترح فرصة جديدة لتبسيط العملية الأكاديمية والتعليمية، معتبرًا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يفتح آفاقًا جديدة في فهم النصوص النحوية التاريخية. ومع ذلك، أعرب نوح الصقلي وفؤاد الشرقاوي عن تحفظاتهما. نوح الصقلي حذر من أن الاعتماد المفرط على التكنولوجيا قد يصرف الانتباه عن القراءة الحقيقية والفهم الأصيل للغة العربية، مما قد يؤدي إلى تجاهل الجوانب الروحية والأدبية للهوية الثقافية العربية. فؤاد الشرقاوي أكد على ضرورة الموازنة بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على روح اللغة العربية، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مفيدًا في توسيع دائرة المستفيدين، لكنه لا يمكن أن يحل محل القيمة الثقافية واللغوية الأصلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- أنا شاب أبلغ من العمر 20 عامًا، وأحب فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، وتقدم لها خاطب متدين وعلى خلق، ولك
- سؤالي يا شيخ جزاك الله خيراً: أعاني من سلس الريح، وفي يوم استمر خروج الريح طول وقت المغرب، وفي العشا
- دخلت في الصلاة مع جماعة مكونة من اثنين، وقد كان الإمام راكعا، فلما انحنيت للركوع بدأ الإمام في الرفع
- هناك سؤال يراودني منذ فترة طويلة، وينغّص عليَّ حياتي، ولم أجد له إجابة، وهو: كيف ببساطة نثق في عقولن
- إذا أقسم الرجل بالحرام أو غيره من ألفاظ التحريم والطلاق، ثم بعد مضي زمن نسي تفاصيل أو كيفية اليمين ب