يتناول المقال ظاهرة التلاعب بالقوانين البيئية، حيث يسلط الضوء على كيفية استخدام الدول الكبرى لهذه الممارسات لحماية مصالحها الاقتصادية. تبدأ المناقشة بمشاركة مريم الأزرقي التي تؤكد أن هذا التلاعب ليس مقتصراً على بلد واحد بل هو قضية عالمية تتطلب تدخلاً دولياً صارماً لتحقيق عدالة بيئية. من جهتها، تشير مها بن موسى إلى أن الشركات العملاقة تفضل الأولويات الاقتصادية قصيرة المدى على حساب سلامة البيئة، وتحمّل الحكومات مسؤولية تحديث القوانين لضمان توازن مستدام بين الأعمال والاهتمام بالبيئة. يخلص المقال إلى أهمية التوازن بين التنمية الاقتصادية والتزام الجهات المعنية بتطبيق القوانين البيئية بدقة، ويدعو إلى حوار دولي فعال لوضع سياسات بيئية قوية تمنع التلاعب بمبادئ السلامة البيئية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذكر النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فيما روي عنه أن الخلافة الراشدة بعده تكون ثلاثين سنة، ثم تصير
- كان لأمي ميراث عند إخوتها، وكلهم أعطوها نصيبها، غير واحد، لكن منذ 16 سنة أخدت نصف حقها منه تقريبًا،
- لي صديقة زوجها يكلمني علي النت يقول لي محتاج لصديق قريب أحكي معه عن مشاكلي الزوجية وأفضفض له كلمته و
- هل إذا لبست شرابا خفيفا وغير ثابت على القدمين وفوقهم جزمة، وعند الوضوء أقوم بالمسح على الجزمة والشرا
- أود طرح سؤال: لقد تقدم لخطبتي رجل متزوج له 5 بنات، ولما سمعت زوجته بأنه سيتزوج أجبرته على توقيع وثيق