يُناقش المقال “التوازن بين الرفض والإبداع في التمرد الفني” طبيعة التمرد الفني كعملية شاملة تتضمن جانبين رئيسيين: الرفض والإنشاء. يشدد المشاركون على ضرورة الاعتراف بأهمية كلا الجانبين، حيث يُعتبر الرفض محفزًا للتغيير الثقافي والفكري، ويُساعد الفنان على تحديد نقاط الضعف في النظام القائم، بينما يُعد الإبداع العمود الفقري لعملية البناء الفني الجديدة.
يرى العديد من المشاركين مثل عبد الولي بن العابد ومنال بن عمار وأ زهري الزياني وعبد الخالق بن موسى، أن التركيز على جانب واحد دون الآخر قد يؤدي إلى فهم غير كامل للتمرد الفني. تُؤكد علياء العياشي ومنال بن عمار دور الرفض كمحفز للتغيير الثقافي والفكري، لكن مع الاعتراف بأهمية الإبداع في بناء عالم فني جديد. أفنان الشرقاوي تصر على ضرورة دليل جديد وتحويل فكري بعد مرحلة الرفض، لكي لا تظل مجرد حركة عفوية دون هدف محدد. يُقترح بالتالي أن التوازن بين الرفض والإبداع هو مفتاح تحقيق تأثير أقوى وعمق أكبر في العمل الفني.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الجلجلان- أنا إن شاء الله مسافرة إلى بلد غربي برفقة زوجي حيث يدرس ، سؤالي هوأن الغرب أصبحوا يستخدمون الكلاب ال
- أنا أمر بمشاكل مالية كثيرة قد تتسبب فيما لو عرفت من قبل الأهل بخراب بيتي ودمار حياتي الزوجية علما أن
- أود أن أسألكم عن حكم من ينكر حرفا، أو كلمة في كتاب الله؟ وإن كان ردكم بكفره. فما حكم القراءة التي تق
- نريد أن نسألكم عن شيء: وهو عندما كنت أقرأ سيرة بنات النبي صلى الله عليه وسلم وجدت أن السيدة رقية بنت
- في بعض التجارات -كبيع العلف للمداجن- يجري عرف التجارة فيها أن يشتري مربي الدجاج علفًا من التاجر بسعر