في النقاش الذي دار حول كيفية تحقيق التنمية الاجتماعية المستدامة، برز التوازن بين القوة الناعمة والتشريع القانوني كموضوع محوري. من جهة، أكد غازي المهدي وأحلام النجاري على أهمية القوة الناعمة، المتمثلة في القناعة الفردية والمسؤولية الذاتية، كدافع أساسي للتغيير المجتمعي. فهم يرون أن الشعور الداخلي بالمسؤولية هو القوة الرئيسية التي تحفز الأفراد والمؤسسات على العمل المشترك لتحقيق التنمية. من ناحية أخرى، أشار شكيب بن زكري وطيبة الزاكي إلى أهمية التشريعات والقوانين في توفير الإرشادات العامة وضمان الأمن والاستدامة. ومع ذلك، اتفق جميع المشاركين على أن الجمع بين الحوافز الداخلية والخارجية هو المفتاح لتحقيق تنمية اجتماعية دائمة. هذا التوازن يضمن أن تكون القوانين مصدراً للأمن والاستدامة، بينما تعمل القوة الناعمة على تعزيز روح الإبداع والتغيير.
إقرأ أيضا:كتاب المناعة- إذا تم تأجيل قضاء الصيام إلى ما بعد رمضان التالي فهذا لا يجوز، لكن إذا حصل ذلك و انتهى الأمر فهل يجو
- لي ورد يومي أتلو فيه ما تيسر لي من القرآن الكريم ثم أترك المصحف مفتوحاً فوق المكتب حتى أتمكن من متاب
- أنا امرأة متزوجة منذ سنة، وأردت إيتاء زكاة الذهب بعد أن بلغ النصاب و حال عليه الحول. بلغ المبلغ المل
- ترك زوجى مالا ليس بالكثير، والدولة هنا تعطينا مصاريف الجنازة، وعندما توفي زوجي أخذنا هذه المصاريف، و
- هل الطيالسة التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، هي الغترة؟ وهل يجوز أن نقول: فلان مبتلى