يتناول مقال “الثورة الصحية: ضرورة أم تطور تدرجي” موضوع الاستعداد للأوبئة المستقبلية من خلال استعراض آراء مختلفة داخل مجتمع صحفي واسع. يناقش هذا المجتمع فكرة تحويل الصحة إلى حق أساسي من حقوق الإنسان، مما يقود بعض الأفراد مثل رملة القروي لدعوة لتغيير جذري في السياسات الصحية. وهم يرون أن التركيز الحالي على الخدمات الأولية غير كافٍ ويتطلب إعادة ترتيب أولويات النظام الصحي بحيث تصبح الصحة ذات قيمة عليا.
من ناحية أخرى، يوجد فريق آخر يعزز نهجًا أكثر تدريجيًا نحو تطوير القطاع الصحي. بلقيس العروسي والفاسي بن زيدان هما مثالان بارزان لهذا الاتجاه الذي يؤكد على أهمية البنية التحتية الصحية وخطط طويلة المدى تشمل كافة الجوانب المرتبطة بالنظام الطبي. ورغم اعترافهم بأهمية التحسينات قصيرة الأجل، إلا أنها ليست كافية وحدهم لتحقيق الهدف المرجو.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةوفي وسط هذه المناظرة، نجد وجهات نظر متباينة بشأن مدى الحاجة للثورات الكبرى مقابل الإصلاحات الجزئية. تؤكد رحمة الهواري وإسلام بن صالح على ضرورة إجراء تغيرات كبيرة لا يمكن تحقيقها بالإصلاحات المحلية فقط. ومع ذلك، يشارك فاروق الدين
- هل يجوز للزوج أن يحكي لأمه تفاصيل الحياة الزوجية وهي تحكيها لأخواتها وهن يقمن بالاتصال بي لإعلامي بم
- تزوجت من فتاة مسلمة من أب جزائري، وأم أجنبية مسلمة ـ والحمد لله ـ وإلى حد الساعة لم نبدأ حياتنا؛ لأن
- ما حكم من يعمد إلى تشديد الباء التي في تكبيرة الإحرام وكيف تشدد؟ وجزاكم الله خيراً.
- رجاء التكرم بإفادتي بخصوص التعامل مع البنوك ودفاتر التوفير، فأنا أرملة ولا يكفي راتبي لأعباء معيشتي
- أنا حلفت على المصحف بأني لن أتصل بصديق لي إلا بعد أن يتصل بي هو، ولكن الآن هو لديه مناسبة وأريد أن ا