تناول نقاشٌ موسعٌ حول “السلطة والتوجهات المستدامة” موضوعَيْ سلطة الحكومة وحقوق الإنسان، حيث سلطت مجموعة متنوعة من الآراء الضوء على جوانب مختلفة لهذا الموضوع. ركز بعض المشاركين، مثل غفران بوزرارة وصابرين، على أهمية ضمان حقوق الإنسان والتنوع الإنساني في الأنظمة السياسية واقترحوا إيجاد مقاييس واضحة لتقييم أداء السلطات الحكومية وفق تلك القيم. بينما شدد الآخرون، وعلى رأسهم حسن بن الماحي، على ضرورة استكشاف الجذور التاريخية والفلسفية للسلطة لفهم الطبيعة المعقدة لعلاقتها بالعوامل الاجتماعية والثقافية والاقتصادية.
كما أثارت المناقشة المخاوف بشأن استخدام مفاهيم سياسية كـ “الاستقرار” و”العدالة”، والتي ربما تستغل بشكل غير شفاف لدعم الاستبداد والقمع بدلاً من دعم الحرية والحكم الرشيد. ولذلك طالبت المجموعة بتطبيق معايير أكثر دقة وشاملة لحماية حقوق الأفراد. أخيراً، توافق الجميع على اعتبار السياقات الدينية والثقافية الغنية جزءاً أساسياً يجب مراعاته عند النظر إلى السلطة والحكم المدني، مما يؤكد على أهمية التنوع الثقافي والإسلامي في السياسات العامة للدولة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- أنا مبتلاة بالوسواس القهري، والتأخر في الخلاء، لدرجة أنه للأسف يمكن أن يضيع وقت الفرض مني. وسؤالي هو
- كنت على جنابة في ليلة من رمضان ونسيت الاغتسال، وبعدها بفترة تسحرت وصليت الفجر في المسجد وتذكرت الجنا
- السؤال: صليت العشاء جماعة مع الإمام وشككت أنني لم أقرأ الفاتحة، ثم قرأتها، وبعد السلام سجدت للسهو، ف
- أنا شاب عمري 19 سنة، اجتزت مؤخرًا امتحانًا لولوج معهد معين، يتيح لي التخصص في مهنة أحبها وأعشقها، وأ
- كنت على علاقة محرمة مع شاب، وأهديته هاتف جوال ومصحفا وغيره، ثم منَّ الله علي بالهداية، فتركته وقطعت