يُناقش مقال “العدالة في الإسلام مقابل الأنظمة الوضعية” المقارنة بين نظم العدالة الإسلامية والأنظمة الوضعية السائدة في الغرب. يتفق المشاركون جميعاً على أن مفهوم العدالة في الشريعة الإسلامية لا يمكن تقييمه بمعيار الربح والخسارة، وأن القضاة ملزمون بتطبيق القانون دون انحياز لأي أسباب مادية أو سياسية. يعتبر هذا الالتزام جزءًا أساسيًا من حقوق الإنسان، ويُناقض ذلك ما يُلاحظ في الأنظمة الوضعية، حيث يمكن للثروة والنفوذ أن تؤثر بشكل كبير على مسار العدالة. وبالتالي، تُبرز هذه النقطة الفجوة الجوهرية بين النظامين فيما يتعلق بالشفافية والمصداقية والمساواة أمام القانون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لمن وقف بيتا ليصبح مسجدا وأعلن ذلك أمام شهود أن يرجع عن ذلك ؟
- أريد أن أشترك مع شخصين في رأس مال؛ بهدف بيع بطاقات شحن الهاتف المحمول بشكل إلكتروني. ويوجد في التطبي
- قبل وفاة الوالد (رحمة الله عليه) كان يمنعني من ماله ولا ينفق علي وعلى الأسرة المتكونة مني ومن أختي،
- Chedi Kingdom
- كثيرًا ما يحدث في مجتمعنا أنه عندما يأتي شاب لخطبة فتاة، فيكسر الفنجان، أو تحدث مشكلة في العائلة بعد