في النص، يُناقش راغب الدين بن عيشة العلاقة المعقدة بين التكنولوجيا والكفاءة الإنسانية، حيث يسلط الضوء على المخاطر الأمنية والتحولات في مهارات العمل التي تجلبها التحولات الرقمية. ومع ذلك، يتعمق النقاش في الآثار الثقافية والفلسفية لهذه التحولات، متسائلاً عما إذا كانت الكفاءة الإنتاجية هي الهدف الوحيد أم أن هناك جوانب إنسانية غنية بالعلاقات والتواصل الفعلي يجب الحفاظ عليها. يرى البعض أن التحول الرقمي يهدد العلاقات البشرية والتعاطف الاجتماعي، بينما يجادل آخرون بأن التكنولوجيا يمكن أن توسع المجتمعات الاجتماعية وتصبح قناة تواصل وإبداع جديدة. يُشدد على أهمية استخدام التقنية بحكمة، بحيث تكون مساعدًا وليس محتملاً لشخصية الإنسان الأساسية. الهدف النهائي هو تحقيق توازن بين الاستمتاع بتطور التكنولوجيا وتحفظ الهوية البشرية ومعايير التفاعل الإنساني الطبيعي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- أقيم في الولايات المتحدة الأميركية، وأمتلك بيتي الذي أعيش فيه أنا وعيالي، ونفكّر حالياً بشراء بيت في
- ما حكم من سها في صلاته سهوين، ونوى السجود لأحدهما، ولم ينو للآخرِ جهلًا، أو نسيانًا؟ وبالمثال يتضح ا
- أممانفورد (ويلز)
- أنا مهندس شاب عاطل عن العمل، عرض علي عمل بالدولة بمبلغ زهيد في غير مجال عملي، فلم أفهم طبيعة عملي في
- تزوجت من فلبينية بعد أن جعلتها تتصل بوالدها وتأخذ موافقته، وكنت قد طلبت منها أن تقول له أن يجعلني أن