في النقاش الذي دار حول العلاقة بين الفلسفة والعلم، تم التأكيد على أن كلا المجالين يكملان بعضهما البعض بدلاً من أن يكون أحدهما بديلاً للآخر. شيماء التونسي، أحد المشاركين، أشارت إلى أن الفلسفة تلعب دوراً أساسياً في التحليل العميق وتقديم الإجابات على الأسئلة الوجودية والأخلاقية، بينما توفر العلوم الأدلة والأرقام اللازمة لحل المشاكل العملية. ومع ذلك، فإن العلوم قد تواجه تحديات في تقديم تفسيرات شاملة لما هو أبعد من القضايا الفيزيائية والمادية. هنا تأتي الفلسفة لتستكمل الجوانب الغائبة عند النظر عبر عدسات العلم وحده. هذا النقاش يسلط الضوء على أهمية الانفتاح على الرأي المختلف واحترام حرية التعبير، مما يدفعنا نحو فهم أكثر دقة للعلاقة بين الفلسفة والعلم وكيف يمكن استخدام كل منهما لتحقيق رؤى متكاملة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:الفارابي (260 – 339 هـ / 874 – 950 م)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أحب أن أسألكم جزاكم الله خيراً. أنا متزوجة منذ سنة، وبعد السنة حصل حمل، ولكن حصل الإجهاض، وقالت
- أبي يبلغ من العمر السبعين عاماً، ولا يعيش معنا في نفس البلد، بل تركنا وذهب للعيش في بلدنا الأصلي، وه
- إن قام بعد الإمام الثانية ناسيا التشهد الأول، فاستتم قائما، فسبح الناس، ولم يشرع في القراءة. المذهب
- كنت في سوق مزدحم مع زوجتي, وقد تضايقت كثيرًا، فأمرت زوجتي بعدم دخول هذا السوق مرة أخرى, فقلت: «والله
- بالعربية: مسيرة الموت