في النقاش المعنون “الكشف عن خداع الشعوب الفوائد ودورها في النظام الاقتصادي”، يُسلط الضوء على كيفية تضليل المجتمعات لقبول الفوائد كجزء طبيعي من الحياة الاقتصادية. يُشير المتحدثون إلى أن العديد من المؤسسات والمخططين يستخدمون عبارات لغوية ملتوية لتبييض الوجه الحقيقي للربا، مثل “تكلفة الخدمة” أو “نمو رأس المال”، مما يجعل الجمهور يعتقد أن الفائدة جزء مستحق ومنطق من العمليات المالية. تؤكد الآراء المشاركة على ضرورة الصدق والشفافية في التعاملات الاقتصادية، وتطالب بعدم تقبل المصطلحات التمويهة، مع الاعتراف بأن الفائدة هي في الواقع أحد أنواع الربا. يُحذر النقاش من أن عدم مواجهة هذه الظاهرة بصراحة وعدالة سيهدد الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية، ويدعو إلى نظام مالي يتوافق مع الأخلاق والإسلام، مما يسهم في بناء مجتمع أكثر استقرارًا وعادلًا. الرسالة الرئيسية هي الدعوة للحفاظ على الأصالة والنزاهة في المجالات المالية، باعتبار ذلك أساسًا لحياة أفضل واستقرار أكبر للمجتمع ككل.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكش- أنا فتاة في الرابعة والعشرين من عمري، فقدت والدي -رحمه الله- وأنهيت دراستي الجامعية، ثم التحقت بحلقا
- Rosana de Aleluia
- تعرّضت لظلم شديد، ومكر أشدّ في العمل، ورّغم أنّه مضى وقت على ذلك، إلا أنني ما زلت أشعر ببعض الألم، ف
- ما مشروعية هذه الدعاء: «اللهم اغفر لي كل حق رفضته لا يتسع له عقلي, ولا يقبله قلبي, ولا تقبله فطرتي،
- لقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في الدعاء أن يقول الشخص: اللهم قني شر ما قضيت. فهل يجوز قول الله