في المقال “المعرفة أداة تحكم أم طريق للتحرر”، يتناول النقاش دور المعرفة في المجتمع، حيث يطرح السؤال عما إذا كانت المعرفة مجرد أداة لتحقيق السلطة والتحكم أم أنها سبيل للتحرر والتنوير. تبدأ هيام العلوي المناقشة بتحديد الجانبين المحتملين للمعرفة، مشيرة إلى أنها يمكن أن تكون مصدر سلطة عند تقييد الوصول إليها، لكنها تؤكد أن المعرفة تشكل قوة رئيسية للإنسانية عندما تتاح الفرصة لتداولها بحرية. من ناحية أخرى، توافق فلة بن العابد على التأثير الإيجابي للمعرفة المطروحة بدون قيود، لكنها تحذر من المحاذير التاريخية المرتبطة بها، مثل اضطهاد الأشخاص ذوي الآراء المختلفة. تشير فلة إلى ضرورة تنظيم المعرفة بمبادئ أخلاقية واضحة لمنع استخدامها لأهداف غير مقصودة. في النهاية، يخلص النقاش إلى أن تأثير المعرفة يعتمد على الطريقة التي يتم بها تقديمها واستيعابها، مما يعني أنها ليست ضارة بذاتها وإنما طريقة تطبيقها هي التي تحدد نتائجها النهائية سواء كانت تُسهم في التحكم أو التحرر.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟- زوجي كثير الحلف بالطلاق -رسائل (واتساب)، ورسائل عادية، وفي الهاتف، وفي الوجه-، حيث يقول: «أنت طالق ط
- منذ أربع سنوات، أرسلت أسئلة إلى موقعكم فيما يخص الطلاق، وأجبتم عنها، وأنا بعد كل هذه السنوات ما زلت
- دار حوار بيني وبين صديقتي كالتالي: قلت يجب على الناس التوقف عن التسمية بالأسماء الشائعة، مثل: محمد و
- طردني زوجي من بيتي في منتصف الليل بعد أن أنكر قبولي لاستضافة ابن أختي. علما بأني أخبرته بمغادرته بعد
- قرأت في أحد المواقع أن شهداء الآخرة ليسوا من الشهداء، وإنما يعطون أجر الشهيد فقط، ولا يغفر لهم، وليس