في مقال “التعاطف العملي والعدالة المؤسسية”، يناقش المؤلفون دور المظاهرات التعاطفية في مكافحة الظلم وتحقيق العدالة الاجتماعية. يقدم منصف بن فارس وجهة نظر ناقدة، مؤكدًا على الحاجة إلى حلول أعمق وأكثر استراتيجية بدلاً من الاعتماد فقط على المظاهرات لمعالجة جذور المشكلات. بينما يؤيد إسلام الرفاعي فكرة المظاهرات باعتبارها وسيلة فعالة لرفع مستوى الوعي وخلق ضغط اجتماعي لإحداث تغييرات جذرية. وتضيف محبوبة بن قاسم منظورًا سياسيًا واقعيًا، مشيرة إلى أهمية الجمع بين العمل الشعبي الاحتجاجي والجهد المؤسسي لتحقيق تغيير دائم. رغم الاختلافات في وجهات النظر، هناك اتفاق ضمني حول ضرورة حماية حقوق الإنسان ودعم أشكال مختلفة من النضال السياسي لمواجهة تحديات مثل الاستبداد والاستعمار وضمان حياة كريمة للجميع. يعكس هذا المقال جدلًا حيويًا حول كيفية تحقيق العدل الاجتماعي الفعال عبر وسائل عملية ومعمقة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان سوس تؤكد عروبة المغاربة- فأنا أشتاق للحج وأدعو الله دائما أن يرزقني بالحج لأني لم يسبق لي الحج من قبل وليس في مقدرتي الآن لوج
- كرشهونديم
- هل يجوز أن يكون ثمن المبيع منفعة معلومة؟
- أمي توفيت ولها ابن وابنة فقط كيف يتم تقسيم الإرث بينهم؟
- لدي سؤال وأتمنى أن تجيبوني عليه -إن شاء الله-: أنا اسمي قويدر، وقد علمت أن اسم قويدر هو تصغير لاسم م