يناقش المقال تأثير الذكاء الاصطناعي على الديمقراطية، مع التركيز على المخاوف من الاعتماد الزائد على هذه التكنولوجيا. يسلط الضوء على أن الذكاء الاصطناعي، رغم قدرته على جمع وتفسير البيانات، إلا أنه غير قادر على فهم العمق الإنساني والديمقراطي الذي يتطلب تجارب وحكايات فريدة يصعب قياسها رقميًا. يؤكد المشاركون في النقاش، مثل وشيرين بن زروق وزكريا الدكالي ومنصور الحنفي، على أن الديمقراطية ليست مجرد نظام سياسي يمكن تطبيقه بواسطة البرامج والخوارزميات، بل هي منظومة ذات طابع بشري تمتد إلى المفاهيم والقيم المشتركة والمشاركة العاطفية. يحذرون من أن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يخفض من تضاريس حياتنا الاجتماعية ويبدد القدرة الفريدة للإنسان على التفكير والنظر فيما هو أبعد من حدود الكمبيوتر والرمز اللغوي. لذلك، يدعون إلى التأمل الجاد والبحث العميق لتحقيق توازن آمن وحكيم بين التقنية الحديثة والروح الإنسانية الأصيلة في العملية الديمقراطية.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الثالث موت الأحباب : بين الذكرى والاغتراب- بسم الله الرحمن الرحيم توفي رجل وله زوجة وأخت وعم وخال وأولاد أخت (ولد وبنت), فكيف يتم توزيع الميراث
- Georgios Kalogiannidis
- أنا ملتزمة قريبا ولله الحمد, بدأ الوالد يحافظ على الصلاة ما عدا الفجر وكلما ألححت عليه ليصليه في وقت
- متزوجة منذ سنتين ونصف، ورزقني الله بطفل، كنا نعيش بالخارج أنا وزوجي، لكن اقتضت الظروف أن أرجع لبلدي،
- إذا كنت أصلي بعضا من الصلوات المفروضة التي كنت قد أجلتها لسبب شرعي، وقبل الفراغ منها اكتشفت أن بثوبي