يناقش المقال “تعاون الإنسان والتقنية: الإطار الأخلاقي للاستدامة” كيفية تحقيق استدامة مستقرة في ظل التقدم السريع للتكنولوجيا، مع التركيز على القيم الإنسانية وأهمية التعاون بين الإنسان والتقنية. يتساءل المشاركون حول ثبات القيم الإنسانية في مواجهة التطورات التكنولوجية، ويؤكدون على ضرورة إعادة النظر في هذه القيم لضمان استخدام التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي وأجهزة الإنترنت للأشياء، بطرق تحترم المبادئ الأخلاقية. يشير غرام البرغوثي إلى أهمية الإرادة السياسية والإطار التنظيمي، لكنه يشدد على دور الأفراد والمجتمعات والمؤسسات في تعزيز القيم الإنسانية. من جانبه، يبرز يونس دين العماري أهمية العمل الجماعي من قبل جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك شركات التكنولوجيا. يتفق العديد من المشاركين على أن الضمانة الحقيقية لاستخدام التكنولوجيا بثبات ودون خوف تكمن في خلق بيئة اجتماعية وثقافية تعتمد على قيم أخلاقية مشتركة يتم تبنيها واستيعابها من قبل جميع قطاعات المجتمع، بما في ذلك الحكومة والقطاع الخاص والأفراد.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- في كل عام يستحق دفع زكاتي بمقدار 425 ريال سعودي وبعد خمس سنوات قمت ببيع قطعة من الذهب بقيمة 2500 ريا
- عندي أخت متزوجة من رجل يحضر ماجستير في أصول الدين والدعوة والعقيدة وهي في الإعدادية وتريد أن تزور شه
- هل يجوز الاعتماد على البنك في دولة أووربية كألمانيا للحصول على أرباح بأي شكل من الأشكال، مع العلم أن
- هل يجوز لمؤسسة خيرية إسلامية أن تستلم فوائد البنوك من متبرعين مسلمين يريدون التخلص من تلك الفوائد. و
- ما حكم أكل دبس قصب السكر؟.