يُقدّم المقال “تعزيز تكنولوجيا التعلم والعدالة البيئية” تحليلاً لمناقشة حول دور التكنولوجيا، خاصة الذكاء الاصطناعي، في تعليم المستقبل. تبرز أهمية رؤية استراتيجية شاملة تتجاوز الأدوات الرقمية وتشمل تشريعات أخلاقية وقوانين تنظيم استخدام التكنولوجيا، إلى جانب ثقافة تثني على التعليم كرافعة رئيسة للمستقبل. ينصبّ التركيز على تحقيق نظام تعليمي مستدام يخدم الجميع، ويُحسّن الإنتاج الاقتصادي، ويوظف العوامل الاجتماعية والبيئية. يُشدّد النص على إعادة تعريف الأولويات الثقافية والاجتماعية لجعلها تُؤلِي التعليم اهتمامًا مُحوريًا. كما يُطرح الحاجة إلى النهج الشامل الذي يُحفز التفكير الحر والاستقلالية الفكرية، مع الالتزام برفع مستوى الوعي العام والتفاعل الثقافي كرافعة لتحويل مستقبل التعليم نحو السلامة والأرض والمجتمع.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: