في المقال المعنون “تقاطعات الثقافات والعلوم من النظرية إلى التطبيق”، يتم تسليط الضوء على التفاعل بين الثقافات والعلوم وكيف يمكن أن يؤدي هذا التفاعل إلى تطورات ملهمة. ينقسم المناقشون حول أهمية التركيز على الجانب الفكري والنظري مقابل أهمية الترجمة الواقعية لهذه الاكتشافات. يتفق الجميع على أن تقاطع المجالين يمكن أن يحقق تقدمًا كبيرًا في مجالات مثل الثقافة الوطنية، الفيزياء، والفلسفة. ومع ذلك، يتم التأكيد على الحاجة الملحة للاستخدام العملي لهذه الإنجازات المعرفية. يدعم حمدان اللمتوني ضرورة ربط نتائج الدراسات والأبحاث بإحتياجات الجمهور العمومي، بينما يؤكد عبد البر الحنفي وعبد البركة الحمامي وميادة اليحياوي على المسؤولية الأخلاقية تجاه استخدام خيرات البحث لصالح البشرية جمعاء. يتم الاتفاق بالإجماع على أن التفكير النظري مهم، لكن طريقه الوحيدة لإحداث تغيير حقيقي يكمن في القدرة على وضع الأفكار موضع التنفيذ واستعمالها في حل مشاكل العالم الحالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِي- ما هو تعريف مال المرأة في الإسلام، هل هو ما ترثه من مال أو تجارة، أو ما تكسبه قبل زواجها أو بعده بدو
- هل عندما أكون أقرأ كتاب علم مفيد أو أدون العلم في كراسي أو أحفظ ما كتبته من العلم أكون أؤجر وكأني أص
- ما حكم الغمص الموجود حول العين هل يمنع وصول الماء إلى البشرة، فأنا أعاني من الوسواس وأعتقد أن كل شيء
- قام شخص بالتلفظ على أبي فقمت أنا بالاتصال عليه وتهديده مثل والله لا آخذ نفسك سوف أقتلك فقام هو بتقدي
- ماسة براهما