في المقال المعنون “تقاطعات الثقافات والعلوم من النظرية إلى التطبيق”، يتم تسليط الضوء على التفاعل بين الثقافات والعلوم وكيف يمكن أن يؤدي هذا التفاعل إلى تطورات ملهمة. ينقسم المناقشون حول أهمية التركيز على الجانب الفكري والنظري مقابل أهمية الترجمة الواقعية لهذه الاكتشافات. يتفق الجميع على أن تقاطع المجالين يمكن أن يحقق تقدمًا كبيرًا في مجالات مثل الثقافة الوطنية، الفيزياء، والفلسفة. ومع ذلك، يتم التأكيد على الحاجة الملحة للاستخدام العملي لهذه الإنجازات المعرفية. يدعم حمدان اللمتوني ضرورة ربط نتائج الدراسات والأبحاث بإحتياجات الجمهور العمومي، بينما يؤكد عبد البر الحنفي وعبد البركة الحمامي وميادة اليحياوي على المسؤولية الأخلاقية تجاه استخدام خيرات البحث لصالح البشرية جمعاء. يتم الاتفاق بالإجماع على أن التفكير النظري مهم، لكن طريقه الوحيدة لإحداث تغيير حقيقي يكمن في القدرة على وضع الأفكار موضع التنفيذ واستعمالها في حل مشاكل العالم الحالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- ما رأيكم في ترك الصلاة لأسباب خارجة عن السيطرة كيف لي أن أصحح خطئي؟
- نودان لو فروكس
- ما حكم من حدثت له حاله نفسية فيصلي وهو غير متعمد الصلاة بدون وضوء، أو يصوم ويأكل أثناء الصيام وهو لا
- يا شيخ عندنا خادمة كافرة، وفي يوم من الأيام رأيتها تحمل الملابس الوسخة، ومن الطبيعي عندها أن تمسك ال
- إذا كانت الإفرازات تأتيني عدة مرات، فهل يمكن أن أتوضأ، ثم بعد ذلك أرتدي النقاب، والقفازات؟ فهذا قد ي