في المناقشة التي تناولت التكامل بين الأصالة النظرية والأثر العملي في مجال الابتكار والتطور التكنولوجي، أكد المشاركون على ضرورة خلق بيئة تدعم التطبيق العملي للأفكار المبتكرة. شيماء الزياني بدأت النقاش بتأكيد أن الابتكار بدون عمل هو حلم بلا جسد، مشددة على أن الإبداع بدون تنفيذ حيوي لا قيمة له. مريم بن فارس أضافت أن هناك حاجة لبناء أرض خصبة للإبداعات لتستمر وتنضج. الزاكي الصالحي قدم قراءة عميقة لموضوع المواجهة، مشيرًا إلى ضرورة البحث عن حلول مبتكرة تتجاوز الأساليب التقليدية. الأندلسي بن العيد ورباب الزياني دعموا هذا الرأي، مؤكدين على أهمية الأخذ بأسلوب جديد وخارج الصندوق لمعالجة الوضع الحالي. ياسمين بوزرارة اقترحت تغيير النظام نفسه لتحقيق حالة مستدامة من الابتكار الحر من أي قيود، داعية إلى التخلص من التفكير الروتيني واستقبال الأفكار الجديدة. تطورت المحادثة من نقاش حول بناء نظام داعم للابتكار إلى التركيز على كيفية تجديد وإصلاح الآليات الحالية لتصبح أكثر فعالية وأقل مقاومة للأفكار الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقة- من هو الصحابي الذي قاد معركة أجنادين؟
- ما حكم من تخطر بباله أمور وأفكار للغريزة ومثيرة للشهوة كمن يتخيل أنه يجامع ويقبل مع العلم أن هذا الأ
- هل يحق للزوج أن يمنع زوجته من لقاء ضيوف قادمين لزيارة أهلها في دار أهلها. مع العلم أنها مقيمة في بيت
- قال رجل: إن جبريل ليس نشيطا في منطقتنا لأن كل من أعرفهم لم يمت منهم أحد. هل تعتبر هذه المقولة استهزا
- بنت رضعت من أمي خمسة أشهر وأنا لم أرضع من أمي لأنها كانت مريضة، ورضعت لبنا صناعيا، وعندما أفاقت جاءت