في النقاش حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، يتجلى قلق المشاركين من أن الاعتماد المتزايد على هذه التكنولوجيا قد يقلل من التفاعل البشري المثمرة والاستثنائي. رغم أن الذكاء الاصطناعي يقدم مساعدات لوجستيكية هائلة، إلا أنه يفتقر إلى القدرة على فهم الروابط العاطفية والمشاعر الداخلية للطلاب، وهي مهارات لا يمكن أن يحل محلها سوى المعلم البشري. يؤكد النقاش على ضرورة إيجاد توازن دقيق بين الإنسان والآلات، بحيث يستخدم الذكاء الاصطناعي كنقطة دعم وليس كنظام رئيسي للحصول على العلم. هذا يعني وضع حد تنظيمي واضح لمنع الإفراط في الاعتماد على التكنولوجيا. يتفق الجميع على أن دور المعلم كمُجري ومُنظِّر انتقال معرفي يبقى مركزيا وغير قابل للتشبيك بأخرى آلية بأي حال من الأحوال.
إقرأ أيضا:كتاب المملكة الحيوانيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جاء في الحديث: التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها، ثم تقول: والله لا أذوق غمضا حتى ترضى.
- هل يجوز تسمية المولودة بحور؟
- الأسرة المصرية العشرين
- أمّي امرأة كبيرة، وتريد قضاء ما فاتها من صلوات في صباها، بعد أن علِمت بفتوى أنّ عليها أن تبدأ بقضاء
- أنا في مدرسة أخلاق الطلبة فيها سيئة، وفي فصلي أرى أشخاصًا يسبون الدين علنًا ولا يعلق أحد عليهم وأكون