في النقاش الذي دار حول كيفية مواءمة العصرنة والتكنولوجيا مع الاحترام والتقدير للتراث الثقافي العربي، تم التأكيد على الدور المركزي للتكنولوجيا في تعليم اللغة العربية الحديثة. ومع ذلك، حذر المشاركون من إعطاء الأولوية للتكنولوجيا فقط، مما قد يؤدي إلى فقدان العمق التاريخي والثقافي للغة. اقترحت مشاركة سامر إعادة النظر في الأساليب التقليدية مثل الرواية والشعر والقصة الشعبية، والتي تعتبر أدوات رئيسية في تشكيل تاريخ اللغة العربية الغني. وأكد معالي بن عبد الكريم على ضرورة تحقيق التوازن بين التكنولوجيا والأساليب التقليدية، مشدداً على أهمية الاستثمار في الروايات والأمثال الشعرية. كما أشار سراج الحق الزموري إلى أن العالم الرقمي، رغم فعاليته، لا يمكن أن يكون بديلاً للجذور الثقافية. وأكد مسمي البدوي على أهمية استخدام كلتي الوسيلتين بعناية لرسم نظرة واضحة وفاخرة للغة العربية، مشدداً على دور التحالف الوثيق بين القدم والحداثة في إعداد الطلاب للمشاركة الفعالة في مجتمعاتهم.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- Coolus
- Luiz Onmura
- ذكر الله في محكم التنزيل الحج (للمكان والمكانة) بلفظ «الناس» لكن في الفرائض الأخرى كان الخطاب فيها «
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنها لا تصيد صيدا ولا تنكأ عدوا ------) أكمل الحديث الشريف؟
- عندي متجر أعرض فيه صور المنتجات المتعلقة بالشعر، وهي متوفرة عند صاحب الجملة الذي أتعامل معه، لكني لا