تناول مقال “توجهات التعليم الحديثة: تحقيق التوازن بين حفظ المعرفة وبناء القدرات الإبداعية” قضية حساسة تتعلق بنظام التعليم وتأثيره على إمكانيات الأفراد للابتكار. يناقش الكاتبون، محجوب المهنا وهشام الصديقي، كيف أن تركيز النظام الحالي بشكل مفرط على الحفظ والتلقين يمكن أن يقوض حرية التفكير والإبداع لدى الطلاب. ومع ذلك، فإن الحل المقترح ليس القضاء على التعليم الأكاديمي التقليدي، ولكن بدلاً من ذلك، إعادة النظر في أساليبه وإدخال منهجيات أكثر فاعلية تشجع التفكير النقدي والإبداعي.
يشدد كلا المؤلفين على أهمية دمج الأدوات الجديدة والمنظورات المختلفة في بيئات التعلم لتطوير مهارات التفكير الاستراتيجي والإبداعي. بالإضافة إلى ذلك، يُؤكد هذان المثقفان على الحاجة الملحة لأنظمة تعليمية متكاملة تدعم التنوّع الثقافي والفكري وتضمن تنمية شاملة لجوانب الشخصية كافة – المعرفية والعاطفية والجسدية والأخلاقية والنفسية وغيرها. ويهدف هذا النهج الجديد إلى تحقيق توازن بين الاحتفاظ بأساسيات المعرفة المكتسبة تاريخيًا وحاضرا ومستقبلا مع تغذية خيال الشباب وإل
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- ماريا ريفيرا: السباحة الأولمبية المكسيكية المتقاعدة
- أنا امرأة منفصلة في نهاية الأربعين من عمري، وهناك رجل يريد الزواج مني، لكن شرطه أن يكون الزواج عرفيّ
- أعمل مع والدي وأساعده وهو تاجر وعند عملية البيع أحتفظ بمبلغ من المال وذلك دون علم والدي نظراً لأنه ل
- أخي الفاضل، هناك موضوع يقض مضجعي، ومنذ أن عرفته لم أذق طعم النوم: لقد اكتشفت قبل يومين أن زوجي لديه
- لزوجتي صديقة تعيش في بلد آخر-مصر- وهذه الصديقه لا أحبها ولا أريد أن تخالطها زوجتي بسبب تداولها أخبار