في المقال المعنون “جماليات متعددة: قضايا المعيار والثبات”، يتناول النقاش المتعمق حول طبيعة الجمال وقابلية تطبيق المعايير الثابتة عليه. يبدأ النقاش بتباين في الآراء بين بيّة بن القاضي وشريفَة السعودي، حيث تؤكد الأولى على التنوع الثقافي والتاريخي الذي يؤثر في تصوراتنا للجمال، بينما ترى الثانية وجود أساس لا يتغير لتعريف الجمال الحقيقي. توسع أنيسة السبتي وعهد بن قاسم هذا النقاش عبر الثقافات والأوقات المختلفة، مؤكدتين على عدم وجود قالب واحد صالح دائمًا لوصف الجمال. يدعم فضيلة الموريتاني ورؤوف الزياني الجانبين المختلفة لهذه المناقشة، الأول بتأكيد أهمية التعددية الفنية والثقافية، بينما يركز الثاني على الالتزام بالحفاظ على الأصل الجمالي. تقدم هبة بن علية منظورًا معقولًا حيث تقبل التعددية ولكنها تميز بين ما هو مقبول وما هو غير مقبول أخلاقيًا وفنيًا. تجيب جمانة بن الشيخ وروؤف الزياني مرة أخرى على بعضهما البعض، مع الاعتراف بأهمية التجريب والاستكشاف الفني مقابل الحاجة للحفاظ على المعايير الجمالية. في النهاية، تدخل هند الجنابي والحسيبة بنت المامون لنفس الموضوع، معتمدتان على الرأي السابق الذي يقول إن الجمال نسبي وأن أي محاولات لتطبيق معايير ثابتة ستكون مضرة بالإبداع والخروج بعمل فنى جديد ومتميز. يأخذ نديم المدني أيضا نفس المنظ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حط- ما هي العلة والحكمة من تحريم المعازف؟ فإن كانت الآلات نفسها وعينها، فهل تجوز المؤثرات الصوتية التي ت
- أغنية "جوزيفين" للمغني كريس ريا
- مرة في نهار رمضان وكنت نائما على بطني وأنا نائم احتلمت وأنا أحتلم مارست العادة السرية ثم استيقظت وتذ
- لقد قطعت على نفسي وعدا كبيرا وأنا في حالة غضب شديد على أن أشتكي - بكتابة تقارير - بمدير مدرسة أولادي
- قالوا لي إن أبي متوفى وأنا أظن أنه لا زال على قيد الحياة، ماذا أفعل؟