في المقال المعنون “جماليات متعددة: قضايا المعيار والثبات”، يتناول النقاش المتعمق حول طبيعة الجمال وقابلية تطبيق المعايير الثابتة عليه. يبدأ النقاش بتباين في الآراء بين بيّة بن القاضي وشريفَة السعودي، حيث تؤكد الأولى على التنوع الثقافي والتاريخي الذي يؤثر في تصوراتنا للجمال، بينما ترى الثانية وجود أساس لا يتغير لتعريف الجمال الحقيقي. توسع أنيسة السبتي وعهد بن قاسم هذا النقاش عبر الثقافات والأوقات المختلفة، مؤكدتين على عدم وجود قالب واحد صالح دائمًا لوصف الجمال. يدعم فضيلة الموريتاني ورؤوف الزياني الجانبين المختلفة لهذه المناقشة، الأول بتأكيد أهمية التعددية الفنية والثقافية، بينما يركز الثاني على الالتزام بالحفاظ على الأصل الجمالي. تقدم هبة بن علية منظورًا معقولًا حيث تقبل التعددية ولكنها تميز بين ما هو مقبول وما هو غير مقبول أخلاقيًا وفنيًا. تجيب جمانة بن الشيخ وروؤف الزياني مرة أخرى على بعضهما البعض، مع الاعتراف بأهمية التجريب والاستكشاف الفني مقابل الحاجة للحفاظ على المعايير الجمالية. في النهاية، تدخل هند الجنابي والحسيبة بنت المامون لنفس الموضوع، معتمدتان على الرأي السابق الذي يقول إن الجمال نسبي وأن أي محاولات لتطبيق معايير ثابتة ستكون مضرة بالإبداع والخروج بعمل فنى جديد ومتميز. يأخذ نديم المدني أيضا نفس المنظ
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامى- Tailwind CSS
- - أنا فتاة أبلغ من العمر 35 سنة على درجة عالية جداً من الجمال والتعليم والتدين تقدم لخطبتي كثير من ا
- بhashaniya اتحاد القرى
- ما صحة حديث: وإذا كان في آخر ليلة من رمضان يكون فيها العتقاء أكثر من باقي الليالي؟ وهل المقصود بها ل
- أخذت قرض تورق من بنك الراجحي وقدره 300 ألف ريال لمدة عشر سنوات، انقضت منها أربع سنوات وبقيت ست سنوات