تناقش مقالة “حكم دفع مكافآت بدون ترخيص شرعي داخل شركة عائلية” مسألة حساسة تتعلق بإدارة الشركات العائلية والامتثال للقوانين الإسلامية. تشدد المقالة على أهمية اتباع القواعد والإجراءات الرسمية عند التعامل مع موارد الشركة، خاصة فيما يتعلق بمكافأة الموظفين المتميزين. تؤكد أن سلطة المدير العام، رغم ارتباطه بالعائلة المالكة للشركة، ليست مطلقة إذا لم تكن مخولة رسميًا من قبل أصحاب الشركة. يشدد النص على أنه عندما يتم منح المكافآت دون موافقة رسمية، يمكن اعتبار هذا نوعًا من “الأكل بالباطل”، وهو ما يعارض مبادئ الإسلام الصريحة في القرآن والسنة. ويقدم مثالاً محددًا حيث يستغل المدير العام سلطته لتحقيق مكاسب شخصية غير مشروعة، بما في ذلك الادعاء الزائف بزيادة ساعات العمل لإخفاء صرف المكافآت خارج إطار السياسات المعتمدة. وينهي المقال بالتأكيد على ضرورة الالتزام بالأخلاقيات الدينية والقانونية، وتوجيه نصائح للمدير العام للبحث عن طرق قانونية وقائمة على الثقة لتغيير سياسات الشركة.
إقرأ أيضا:عدد سكان المغرب في القرن 18- استمنيت أربع مرات عندما كان عمري 16 سنة في نهار رمضان، وكنت أقول في نفسي: إنني صغير، والصيام غير واج
- انتشر بين الناس في وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في هذه الأيام أنه لا تجوز المعايدة أو المباركة با
- أذنت للفجر، ولم يأت أحد؛ فصليت وحدي. هل لو أذنت وأغلقت المسجد، وسعيت إلى مسجد آخر جائز أم لا؟ خوفا م
- Terdeghem
- هل هناك حديث صحيح يقول فيما معناه إن ركعتين في جوف الليل خير من الدنيا وما فيها، وإنها عند الله خير