في الإسلام، يُعتبر شراء ولحم الخنزير محظوراً بشكل قاطع، مستنداً إلى العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. هذا التحريم يشمل بيع الخنزير وشرائه، حتى لو كان الهدف توفير الطعام لغير المسلمين. الفقهاء بالإجماع يؤكدون على حرمة هذه التجارة، حيث أن ثمن الخنزير نفسه يُعد محرماً. إذا قام شخص بتناول الخنزير أو توزيعه، فهو مطالب بالتوبة والاستغفار وترك هذه المعصية. يُشدد النص على أهمية تقديم الطعام الحلال للمسلمين والكافرين على حد سواء، بدلاً من تقديم ما يحرم الدين الإسلامي تناوله. بالتالي، كل عمل تجاري يتعلق بالخنزير أو استخدامه للطعام محاط بالحرمة حسب تعليمات الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متعاقدة مع جهة حكومية في السعودية، نص عقدي معهم على أن لي بدل سكن سنوي 25000 ولكن عند ما استلمت
- ما هي فرائض الوضوء
- أما بعد: فهناك ما يسمى بإعادة التصدير ، وهو أن تستورد مواد خام بغرض تصنيعها وإعادة تصديرها منتجا تام
- أعمل في مكان، وصاحب هذا المكان يقوم بدفع رشوة بصورة دورية لأحد الأشخاص، فجاء هذا الشخص وسألني عن الم
- حارة تل الهوى