في الإسلام، يُعتبر شراء ولحم الخنزير محظوراً بشكل قاطع، مستنداً إلى العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. هذا التحريم يشمل بيع الخنزير وشرائه، حتى لو كان الهدف توفير الطعام لغير المسلمين. الفقهاء بالإجماع يؤكدون على حرمة هذه التجارة، حيث أن ثمن الخنزير نفسه يُعد محرماً. إذا قام شخص بتناول الخنزير أو توزيعه، فهو مطالب بالتوبة والاستغفار وترك هذه المعصية. يُشدد النص على أهمية تقديم الطعام الحلال للمسلمين والكافرين على حد سواء، بدلاً من تقديم ما يحرم الدين الإسلامي تناوله. بالتالي، كل عمل تجاري يتعلق بالخنزير أو استخدامه للطعام محاط بالحرمة حسب تعليمات الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي كان يأخذ كل مرتبي في فترة ما، بحجة الصرف على المنزل، وأنه كبير في السن، ولا يقدر على العمل -والح
- Kotava
- ذكر أحد الأئمة الخطباء ما يلي (في ما معناه): روى أحمد في المسند، والحاكم في المستدرك، وغيرهما الحديث
- 1-صف سلوك الرسول (صلى الله عليه وسلم ) في العناية بجمال الهيئة 2-ما هو السر في اهتمام الرسول (صلى ال
- هل شياطين الجن تخطط و تتعلم من أخطائها لتقوم بغواية الإنسان عن طاعة الله تعالت صفاته و تباركت أسماؤه