يتناول النص خطيئة كبيرة وهي الزنا، ويوضح حكم الإسلام فيها، حيث يُعتبر الزنا عملاً محرمًا ومعاقبًا عليه بشدة، سواء كان الشخص متزوجًا أو غير متزوج. يشير النص إلى الآيات القرآنية التي تحذر من هذا الفعل وتحدد عقوبات صارمة مثل الجلد للبكور ورجم للمحصنين. ومع ذلك، يفتح النص باب التوبة والاستغفار، مستشهدًا بقوله تعالى: “إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ”. يؤكد النص على أن التوبة ليست مجرد كلمات بل تغيير حقيقي في القلب والأفعال. كما يشدد على أهمية عدم البوح بالذنب أمام الآخرين، لأن الله قادر على استتار الذنوب. يدعو النص إلى استغلال فرصة التوبة الآن قبل فوات الأوان، والالتزام بالصدق مع النفس ومع الله، والسعي لتحقيق العدالة في القلب والتعاملات اليومية. أخيرًا، يحث النص على اغتنام فرص العمل الخيري والصلاة والصيام وغيرها من الأعمال التي ترضي الله.
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- سؤالي يا سيدي الشيخ: أنه مازال لدي مال من الزكاة لم أتمكن من إخراجه بسبب أنني أتحرى كثيرا في الأشخاص
- ما حكم من يكرر القرآن خلف الإمام في التراويح بغية التركيز في الصلاة - بارك الله فيكم -؟
- تزوجت من أرمله أخي لتربية أولاده القصر، وكانت زوجتي موافقة، ولكنها الآن رفضت هذا الزواج، بل طلبت إما
- أمير رضا مسعودي
- أنا شاب في السادسة عشرة من عمري، لكن أحب فتاة في نفس عمري، ولا أحد يعرف إلا أنا والله لدرجة رؤيتها ف