في النقاش الذي بدأه أنس المسعودي حول طبيعة القوى المؤثرة على العملية الإبداعية لدى الفنانين، تم تسليط الضوء على دور المشاعر والخبرات الشخصية في إنتاج الأعمال الفنية. يرى المسعودي أن هذه المشاعر والخبرات هي القوى الأساسية التي تدفع الفنانين إلى الإبداع، حتى لو لم يكونوا مدركين تماما لهذه الدوافع الداخلية. هذا الرأي يتحدى فكرة الاعتماد على قوى خارجية للحصول على التأثير الإبداعي. من جانبه، أيد سند الشهابي وجهة نظر المسعودي بشكل كبير، مشيراً إلى أن الأعمال الفنية تعكس واقع الحياة اليومية وما يخفيه المرء خلف طبقات اليقظة الذهنية. ومع ذلك، شدد الشهابي على أن البيئة والتجارب الخارجية تلعب دوراً مهماً في عملية الإبداع، حيث يمكن أن تؤثر بقوة على حالة الشعور والإلهام للفنان. وبالتالي، رغم تأكيدهما على الدور المركزي للمشاعر والأحاسيس الداخلية، فإن الاثنين اتفقا على ضرورة أخذ بعين الاعتبار تأثير العالم الخارجي أيضاً في العملية الإبداعية.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- أوفال
- البالوعة التي تكون في وسط الحمام -التي ينزل إليها الماء عند غسل اليدين من المغسلة، أو الاغتسال، التي
- أنا أسكن في بلد مرتفع الحرارة في الصيف، وأنا أغتسل كل يوم، وأنوي غسل الجنابة والوضوء في وقت واحد، مع
- أغنية "Lost Without You" لدلتا غودريم
- أنا فتاة في التاسعة عشر من العمر، وقد حدث أن حضرت عرس إحدى قريباتي قبل فترة من الزمن، ومن المعروف أن