يناقش المقال دور المدارس في تشكيل عقلية رواد الأعمال، حيث يركز على النقص في التعليم التقليدي الذي يركز على المعلومات العملية دون الاهتمام بالتفكير النقدي والإبداع. يشير حكيم الدين بن جابر إلى أن المدارس غالبًا ما تقصر في تقديم هذه المهارات الأساسية، لكنه يقترح استكمال هذا النقص من خلال القراءة الذاتية والمشاريع الشخصية والاستثمارات الفردية. من ناحية أخرى، يتفق أسد الفاسي مع هذا الرأي ولكنه يحذر من أن هذه الوسائل قد لا تكون كافية للجميع، مشيرًا إلى الحاجة إلى دورات متخصصة في إدارة الأعمال وتنمية التفكير النقدي داخل النظام التعليمي. يهدف هذا الاقتراح إلى خلق توازن أفضل وتعزيز فرص نجاح رواد الأعمال المحتملين. في النهاية، يعكس النقاش دافعًا مشتركًا لمراجعة الأدوات التعليمية التقليدية واستيعاب المساحة الواسعة للأخطاء المتعلقة بقضايا مثل ريادة الأعمال والفكر المستقل.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلس- يا فضيلة الشيخ: أنا فتاة أبلغ من العمر تسع عشرة سنة، لدي مشكلة هي أني لا أستيقظ لصلاة الفجر، وحاولت
- اقترضت أموالا من أبي منذ خمس سنوات لأتم زواجي. و عندما طلب مني أبي أن أعيد له الأموال قلت له إنها هد
- امرأة وقع بينها وبين زوجها شجار، قالت لزوجها: حد الله بيني وبينك. فما الحكم في ذلك ؟علما بأنها أقسمت
- ما حكم إخفاء الإعلانات من تطبيقي، والربح منها؟ إذ إن من الصعب التحكم في محتواها، لذلك وضعت الإعلانات
- ناعومي فايكسيميت: باحثة في الرقص من بابوا غينيا الجديدة