تتناول المناظرة التي تناولتها سوسن الرشيدي موضوعًا حاسمًا يتعلق برعاية الصحة النفسية وارتباطها الوثيق بالاستقرار الاقتصادي. تؤكد الرشيدي على دور الصحة النفسية كمؤشر رئيسي ليس فقط للرفاه الشخصي ولكن أيضًا لنمو الاقتصاد الوطني. تشير وجهة نظرها إلى أن الأفراد الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة هم أكثر إنتاجية وكفاءة، مما يساهم بشكل مباشر في خفض معدلات البطالة وتحريك عجلة الاقتصاد. ومع ذلك، فإن بعض المشاركين مثل علال بن بكري وسامي الدين الجوهري يشجعان على تقديم تفاصيل عملية بشأن تنفيذ هذه الرؤية، ويطرحون أسئلة حول الدور الذي يمكن للحكومة والقطاع الخاص لعبه فيه. يؤكد هؤلاء المشاركون على ضرورة اتخاذ إجراءات ملموسة ودعم سياساتي قوي لمنظومة الصحة النفسية، بما في ذلك التوعية التعليمية والموارد المتاحة بأسعار مناسبة أو مجانية عند الحاجة. وفي حين تدعم آراء معظم المشاركين فكرة الربط بين الصحة النفسية والاستقرار الاقتصادي، إلا أن آسية بن منصور تسلط الضوء على أهمية دمج الصحة النفسية في السياسات العامة باعتبارها خطوة أولى حاسمة نحو تحقيق نتائج فعالة. وبذلك، توضح المناقشة كيف يعد الاعت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- لقد نذرت لله على شيء إذا تحقق أن أذبح 6من المواشي كل سنة وبعده لم يتحقق (فشعرت أنه صعب لي ) سؤالي هو
- أنا في فرنسا وسأبدأ العمل كمربية أطفال في بيتي حيث إن الأم التي أعتني بطفلها كافرة وهي التي تأتي بال
- ابني الصغير اسمه محمد و نناديه باسم تاتي هل هذا فيه إساءة إلى الاسم أرجو النصيحة
- حالم
- في صلاة الجمعة ونحن نصلي صلى بجانبي شخص قد أكل البصل والثوم، وكانت الرائحة لا تطاق، هل يجوز للمصلي أ